من سنتين كانت الناس تردد سرا وقت الاحداث بعبارات جميلة، ترد الروح لاي شخص مشكك في الثورة او في اسباب 'اندلاعها' ، منها:
' قولوا لمعمر و عيالاه، ليبيا فيه رجالة'
كانت الناس تتسابق بدون اجندات على حفظ نشيد 'يا بلادي' دافعا منها لزيادة شعلة الثورة ولتعزيز روح الاخوة فيما بيننا...
لليوم، لا زال المقطع التالي من النشيد هو الذي يلخص شعوري نحو بلدي الذي لم يهنىء بعد من ايام تخلوا منها سفك دماء الاحرار...
'واسلمي، واسلمي، واسلمي'
لك الله يا ليبيا...